هو مو زان على وشك بلوغ الثلاثين من العمر وهي تعتقد أنها بحاجة إلى منزلها الخاص. ومع ذلك ، بعد الانتقال ، أدركت أنها أنفقت كل مدخراتها. قررت هي مو ران أن تجد نفسها زميل�...
إنها بريئة لكنها متورطة بعمق في الثرثرة التي لا مبرر لها انتقد ومعزولة ، يبدو أن الرجل ينزل من السماء ، مع لمسة من الغضب على وجهه , فجأة لم يجرؤ أحد على الكلام في اللحظ...
إنها إلهة سباقات الدراج وملكة الليل! في حادث سيارة غير متوقع ، استبدلت مؤقتًا الابنة الثرية. أول من يواجه هو خطيب البنت! انتظر ، هذا الرجل ، أليس ذلك اللقيط تلك الليلة...
ماذا لو حصل الرئيس المتسلط على ثدي كبير في ليلة واحدة؟ لإنقاذ الرئيس الذي يمكن أن يتغير جسده في أي وقت بسبب الطب الوراثي الذي تناوله عن طريق الصدفة ، كان على الطبيب ل�...
كان كياوفانغ دائمًا أعزب ، وهناك ثلاث مشاكل لا يستطيع التغلب عليها: الأولى ، أن تكون وسيمًا للغاية ؛ الثاني ، كونه غنيًا بشكل خيالي ؛ والثالث ، امتلاك نسبة ذكاء عالية...
من المحتمل أن يكون وجود زوج وسيم بثروة تصل إلى عشرات الملايين هو حلم كل الفتيات الحوامل وهي محظوظة أن يكون لها مثل هذا الزوج ، لكن هذا الزوج ... هو ذئب!.
:حالة الترجمة ᗏ...
بمجرد عبور لين يونكسي ، حدق بها رجل غامض ، ثم سقطت من الجرف بحزن . بعد ست سنوات ، ولدت من جديد من الرماد وعادت قوية ، وطاردها جميع ملوك الشياطين . وهكذا رجل ما قام بسد لي...
هل سبق لك أن رأيت شخصية أنثى بأسلوب وشخصية مثل الرجل؟ أو شخصية ذكور تحب اللون الوردي وتحب الجمال. ويجتمعون في موقف غريب للغاية. اتبع قصة "الزواج ليس بالأمر السهل" سوف �...
أتودين ان تكوني خادمة منزل؟ انتي بحاجة ماسة إلى المال أليس كذلك لكن من كان يتوقع أن صحاب العمل هذا مزاجه سيء وأيضا هو يخفي شيء عني لا يجب عليه ان اعلمة لانه سيخسر شيء ....
أُجبرت على إخفاء نفسها كرجل ، وكانت على الطريق لتصبح مبرمج النخبة ، كوميديا عن حياتها اليومية مع زملائها المبرمجين ومديرٍ تنفيذيٍ بارد .
:حالة الترجمة ᗏ
مستمرة �...
يمر العالم الإنساني لنهايته، تتم خيانة مو يي وتتم إعادة احيائها لتنتقم من من خانها، لكن أثناء نهاية العالم يتعرض المجتمع للانهيار تدريجيا ونقص الغذاء ويلجأ البشرحي...
أنا سيد قتل الشياطين الذي أساعد الوحوش على تحقيق رغباتهم ، ومؤخراً ، رغبة هذا الوحش هي أن تكون مع رئيسي واحدًا تلو الآخر! ، مرارًا وتكرارًا ، هل هذا كثير ؟!
:حالة التر...
