ليلى ، التي هجرها والديها ونبذها الناس من حولها منذ ولادتها بسبب رائحة جسدها الرهيبة ، تعيش بمفردها في كوخ مهجور في الغابة كما لو تم طردها. رجل لا يستطيع الشم "، بيوست ، يظهر فجأة ذات يوم. كان لطيفًا مع ليلى . بيوست ، الذي تواصل مع ليلى للمرة الأولى وأظهرت حبه لها للمرة الأولى ، لم تستطع ليلى إلا أن تحبه. حتى بعد أن أدرك أنه كان مقدرًا له أن يموت قريبًا بسبب ذلك. "تعال معي يا ليلى. سأخرجك من هذا الحضيض اللعين." "بيوست ، منقذ حياتي. أنا معجب بك حقًا." :حالة الترجمة ᗏ مستمرة •